إن طرق التدريس الحديثة بجعل الطالب محورا للعملية التعليمية ومركزا لها لا تتم الا من خلال المدرس المدرب الواثق من نفسه وعلمة الغني في تجربته حيث يكون المعلم هو المرشد والمراقب والناصح لطلبته حيث يستطيع المدرس ان ل يكون هو المرجع الوحيد للمعلومه بل هو يعلم اين من الممكن البحث عنها سواء في المكتبة أو الإنترنت وبهذه الحالة فإن ا لمدرس يقلص من دورة ويقلل من شرحه الا لما كان ضروريا ويقول بعض خبراء التربية أن دور المعلم الحديث لا يغطي أكثر من ربع ما كان يقوم به المدرس التقليدى.
إن الإعتماد على الألعاب في الدرس ( التعلم باللعب) له دور أساسي في تكوين شخصية الطالب وألإعتماد على نفسه اكثرمن غعتمادة على المدرس وربما يكون دور المدرس مقتصرا على تعليم الطلبة اصول اللعبة او ترك الطلبة إستنتاج طريقة اللعبة التي تكون متجهة نحو تعليم الطالب فكرة معينة .يعتمد أسلوب التدريس الحديث على فكرة جعل الطالب هو محور العملية التعليمية، فالمعلم في الفكر التعليمي الحديث ما هو إلا مراقب ومرشد لطلبته وهو ما يسمى بالإنجليزية student centered teaching methodology، وبالتالي على المعلم تحجيم دوره وتقليص كلامه، فلا يمتد إلا إلى الضروري للشرح والفهم، أما باقي الأنشطة والتمرينات، فنسبة لا تقل عن 70% لابد أن تترك للطلبة. "ولأهمية ذلك سأحكي لك على عجالة فيلم فيديو عرض علينا كمدرسين في إطار دورة تدريبية قام بها بعض المتخصصين الإنجليز. "..فصل في دولة أوروبية (أيرلندا) يضم عدد (15) من الطلبة في المرحلة الأساسية، المادة التي سيتم تدريسها: الألمانية (أي لغة ثانية): قام المدرس بشرح عدد من المفردات الجديدة مع الطلبة من خلال التمثيل دون أي استخدام للإنجليزية. أشار إلى الكرسي، ثم قال اللفظ بالألمانية: stuhl جلس على الكرسي قال: sitzen أشار إلى شخصه (أنا): ich بدأ في تكوين جملة: ich sitze auf den Stuhl أشار إلى الطلبة طالبًا منهم (واحدًا تلو الآخر) القيام، ثم قال: sitze ثم طلب أن يكوّن جملة: ich sitze ثم سأل: (على ماذا تجلس؟): auf was الإجابة: Stuhl استمر الدرس هكذا لمدة 20 دقيقة تعلم الأولاد خلالها 10 أفعال مختلفة مكونين جملاً تبدأ بالفاعل (ich). "(1)(1) http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?cid=1123485651443&pagename=IslamOnline-Arabic-Parent_Counsel/ParentCounselA/ParentCounselA
وهنالك الكثير من المواقع التيي تتحدث في نفس الموضوع مثل
http://www.plsweb.com/professional_development/online/index.html
إن الإعتماد على الألعاب في الدرس ( التعلم باللعب) له دور أساسي في تكوين شخصية الطالب وألإعتماد على نفسه اكثرمن غعتمادة على المدرس وربما يكون دور المدرس مقتصرا على تعليم الطلبة اصول اللعبة او ترك الطلبة إستنتاج طريقة اللعبة التي تكون متجهة نحو تعليم الطالب فكرة معينة .يعتمد أسلوب التدريس الحديث على فكرة جعل الطالب هو محور العملية التعليمية، فالمعلم في الفكر التعليمي الحديث ما هو إلا مراقب ومرشد لطلبته وهو ما يسمى بالإنجليزية student centered teaching methodology، وبالتالي على المعلم تحجيم دوره وتقليص كلامه، فلا يمتد إلا إلى الضروري للشرح والفهم، أما باقي الأنشطة والتمرينات، فنسبة لا تقل عن 70% لابد أن تترك للطلبة. "ولأهمية ذلك سأحكي لك على عجالة فيلم فيديو عرض علينا كمدرسين في إطار دورة تدريبية قام بها بعض المتخصصين الإنجليز. "..فصل في دولة أوروبية (أيرلندا) يضم عدد (15) من الطلبة في المرحلة الأساسية، المادة التي سيتم تدريسها: الألمانية (أي لغة ثانية): قام المدرس بشرح عدد من المفردات الجديدة مع الطلبة من خلال التمثيل دون أي استخدام للإنجليزية. أشار إلى الكرسي، ثم قال اللفظ بالألمانية: stuhl جلس على الكرسي قال: sitzen أشار إلى شخصه (أنا): ich بدأ في تكوين جملة: ich sitze auf den Stuhl أشار إلى الطلبة طالبًا منهم (واحدًا تلو الآخر) القيام، ثم قال: sitze ثم طلب أن يكوّن جملة: ich sitze ثم سأل: (على ماذا تجلس؟): auf was الإجابة: Stuhl استمر الدرس هكذا لمدة 20 دقيقة تعلم الأولاد خلالها 10 أفعال مختلفة مكونين جملاً تبدأ بالفاعل (ich). "(1)(1) http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?cid=1123485651443&pagename=IslamOnline-Arabic-Parent_Counsel/ParentCounselA/ParentCounselA
وهنالك الكثير من المواقع التيي تتحدث في نفس الموضوع مثل
http://www.plsweb.com/professional_development/online/index.html
No comments:
Post a Comment